قصه جميله اوى اوى اوى اوى اوى اوىاوى منقوله من احد البلوجات للافاده
القصه دى انا سمعتها من 3سنين كنت ساعتها فى ثانى سنه ليا فى الكلية كنت بصلى الظهر فى مسجد الكلية عندنا وبعد الصلاة قام أحد أصدقائى الأحباء وحكى هذه القصه كان جده ررحمه الله حكاها له ومنذ أن سمعتها انطبعت فى عقلى وقلبى
القصه واقعيه حدثت فى مصر فى فترة العشرنيات وتحكى عن شاب أراد ان يكمل دراستة فى اأزهر الشريف وكان من قرية فأنتقل للعيش فى القاهره استأجر عرفه له فى الدور الارضى فى احد المنازل
وفى أحد ايام الشتاء البارده المطيره كان الشاب وكان الظلام يخيم على المكان سمع طرق على بابه ففتح الباب فوجد امامه فتاه قمه فى الجمال وكان المطر قد بلل ملابسها الجو كان غاية فى السؤ وبيتها بعيد فقررت ان تحتمى بأول مكان تصادفه طلبت منه ان تجلس عنده حتى يهدأ الجو ثم تعدو إلى منزلها فوافق الشاب غالب النوم الفتاه فنامت على سريره وجلس هو فى احد اركان الفرفه بعيد عنها على ضوء لمبه الجاز
بدأ الشيطان يوسوس لهذا الشاب الفتاه نائمه فرصتك هيا هيا وشعر الشاب بإثاره فى نفسه فوضع يده على لمبه الجاز حتى احترق جزء منها فشعر بأن نفسه هدأت عاد الشيطان له مره اخرى يوسس له يوسس له ففعل الشاب مافعلع اول مره وأحترقت يده فشعر براحه نفسه مر الوقت وطلع الفجر واستيقظت الفتاه وغادرت
فى الصباح طرق باب هذا الشاب ففتح الباب فوجد والد الفتاه ومعه الفتاه اتى لشكر له حسن صنيعه ولاحظ انه قد لف يده فسأله عن السبب وألح عليه فى السؤال فجاوبه الشاب وحكى له ماحصل
على الفور قرر والد الفتاه ان يزوجها له وكانت هذه الاسره اسره غنية وتزوجها وأنتقل للعيش معها
فسبحان الله فعلا والله من ترك شئ لله عوضه الله خير منه
تخيلوا معى لو ان هذا الشاب استسلم لنفسه وترك الشيطان يلعب بها ماذا كان سيحدث
أرجوا ان نستفيد من هذه القصه
فى الختام عدنى سؤال ماذا تفعل لو كنت مكانه؟
القصه دى انا سمعتها من 3سنين كنت ساعتها فى ثانى سنه ليا فى الكلية كنت بصلى الظهر فى مسجد الكلية عندنا وبعد الصلاة قام أحد أصدقائى الأحباء وحكى هذه القصه كان جده ررحمه الله حكاها له ومنذ أن سمعتها انطبعت فى عقلى وقلبى
القصه واقعيه حدثت فى مصر فى فترة العشرنيات وتحكى عن شاب أراد ان يكمل دراستة فى اأزهر الشريف وكان من قرية فأنتقل للعيش فى القاهره استأجر عرفه له فى الدور الارضى فى احد المنازل
وفى أحد ايام الشتاء البارده المطيره كان الشاب وكان الظلام يخيم على المكان سمع طرق على بابه ففتح الباب فوجد امامه فتاه قمه فى الجمال وكان المطر قد بلل ملابسها الجو كان غاية فى السؤ وبيتها بعيد فقررت ان تحتمى بأول مكان تصادفه طلبت منه ان تجلس عنده حتى يهدأ الجو ثم تعدو إلى منزلها فوافق الشاب غالب النوم الفتاه فنامت على سريره وجلس هو فى احد اركان الفرفه بعيد عنها على ضوء لمبه الجاز
بدأ الشيطان يوسوس لهذا الشاب الفتاه نائمه فرصتك هيا هيا وشعر الشاب بإثاره فى نفسه فوضع يده على لمبه الجاز حتى احترق جزء منها فشعر بأن نفسه هدأت عاد الشيطان له مره اخرى يوسس له يوسس له ففعل الشاب مافعلع اول مره وأحترقت يده فشعر براحه نفسه مر الوقت وطلع الفجر واستيقظت الفتاه وغادرت
فى الصباح طرق باب هذا الشاب ففتح الباب فوجد والد الفتاه ومعه الفتاه اتى لشكر له حسن صنيعه ولاحظ انه قد لف يده فسأله عن السبب وألح عليه فى السؤال فجاوبه الشاب وحكى له ماحصل
على الفور قرر والد الفتاه ان يزوجها له وكانت هذه الاسره اسره غنية وتزوجها وأنتقل للعيش معها
فسبحان الله فعلا والله من ترك شئ لله عوضه الله خير منه
تخيلوا معى لو ان هذا الشاب استسلم لنفسه وترك الشيطان يلعب بها ماذا كان سيحدث
أرجوا ان نستفيد من هذه القصه
فى الختام عدنى سؤال ماذا تفعل لو كنت مكانه؟